أين النماذج الفذة التي أخرجتها وسائل التربية لدى الجماعات العاملة على الساحة , ودور العلم الشرعية , كالأزهر الشريف والمعاهد الإسلامية المتخصصة ؟.
أين العباد الأفذاذ , والمنفقون الأفذاذ , والمجاهدون , والمربون و و و و و و
أين القيادات التي تقود هذا المجتمع للتغيير ؟ .
وإذا كانت هذه القيادات موجودة , والتي نسمع عنها ونراها . إلا أنها في الحقيقة قليلة جدًا , بالقياس إلى حجم الجامعات والمعاهد والجماعات,
وهي قليلة أيضا بالنسبة للاحتياجات المطلوبة .
نحن في حاجة إلى إيمان قوي جبار يناسب الأخطار التي تواجه العالم الإسلامي , هذا الإيمان الذي صنع به الأولون مجدا تليدا , وتاريخا عظيما هنف
الكون حينها لله وحده , وأزيحت العقبات التي تصدت للإيمان من كل طريق .
إنهم أحسنوا التعامل مع القرآن فأخرج منهم هذه الأجيال .
أما نحن فهمنا من القرآن أن نحفظه – نحفظه فقط – حفظ الحروف والذاكرة , وليس حفظ العمل .
وهذا المشروع هدفه : إنشاء جيل قرآني ونموذج عملي تطبيقي لتعاليم الإسلام.
يطلب من القائم على الدورة توضيح الرؤية الكاملة عن المشروع .
هناك تعليق واحد:
هذة الدورة المباركة لايدرك اهميتها الا من درسها
وعايشها علما وتطبيقا فهى تفتح مدارك المسلم
نحو اهميةهذا الكتاب المعجز وتجعل صاحبها يقف على بداية الطريق الى..
1-معرفة الله عز وجل
2-معرفة مدى حب الله لنا
3-معرفة معنى العبودية الحقة
4-معرفة كيف نحب الله حبا صادقا ونشتاق اليه
5-معرفة حقيقة النفس البشرية
6-الوقوف على بدية الطريق الى ترويد وتهذيب النفس
لكى تصبح نفسا بشرية تستطيع الانتفاع بهذا الكلام المعجز القران
إرسال تعليق